طفلك نرفوز وعايزا تعوديه يسيطر على انفعلاته

طفلك نرفوز وعايزا تعوديه يسيطر على انفعلاته


طبعا كل ام فى الدنيا بتتمنى ان ابنها يكون احسن ابن فى الدنيا مش شكلا بس لا طبع شكلا واخلاقنا وكل حاجه عشان كدا اما الام بتلاقى ان ابنها الصغير مبيعرفش ازاى يتحكم فى انفعالاته ودا طبعا طبع كتير من الاطفال بس دا بيبقى بحدود ومش دا الى احنا بنتكلم عنه احنا بنتكلم عن الى زياده عن اللزوم مش الطبيعى يعنى فا الابن لما بيكون مش قادر انه يتحكم ف انفعالاته بشكل غير طبيعى اكيد طبعا دا بيضايق الام وبيحرجها خاصه لو دا حصل فى تجمعات او حاجه وعشان كدا جربي النصائح التالية من خبراء موقع Baby centre لجعل أوقات اللعب آمنة:



 



تابعي حركاته بدقة. إذا عضّ طفلك، أو ضرب، أو خدش، أو شد شعر طفل آخر، فسارعي إلى التدخل. اسحبيه بلطف بعيداً عن الأطفال الآخرين، وقولي له إن ما فعله ليس لطيفاً. ربما تحتاجين إلى أخذه بعيداً بضع دقائق حتى يهدأ. اعرفي ما إذا كان سلوكه يتبع نمطاً معيناً. قد تجدين مواقف معينة تثير سلوكه. على سبيل المثال، قد يلجأ إلى الضرب عندما يرفض طفل ما إعادة دبه المحشو المفضل لديه. لتجنّب ذلك، احتفظي بألعابه المحببة بعيداً واتركي الألعاب الأقل تفضيلاً للمشاركة.



 



مارسي معه لعبة "تناوب الأدوار". لا يستطيع الأطفال المشاركة بالفعل حتى يكملوا عامهم الثالث، لكن يمكنك جعلهم يفكرون في هذا الاتجاه. في هذه اللعبة السهلة، يمكنك أنت وطفلك التناوب على القيام بنشاط بسيط، مثل التربيت على الحيوان الأليف. قولي لطفلك، "حان دوري" ثم ربتي على حيوانكما الأليف لثوانٍ عدة. ثم قولي لطفلك "حان دورك" واسمحي له بالتربيت على حيوانكما الأليف. ثم قولي: "حان دوري" واطلبي منه أن يتوقف. كما يمكنك استخدام جهاز توقيت لذلك حتى يعرف طفلك متى ينتهي دور كل منكما. اجعلي دوره أطول من دورك، وسيبدأ في رؤية التناوب خياراً مقبولاً.



 



تخلّي عن اللعب الجماعي. إذا كنت تعانين من مشاكل في اللعب الجماعي أو زيارات الأم والطفل، فتقبلي أن اللعب في مجموعة لا يناسب طفلك. إذا كان ينشأ الضرب والاستيلاء بشكل أساسي عند وجود نفس الطفل أو الطفلين، فقد حان الوقت للعثور على رفاق لعب جدد. خذي طفلك الدارج وأصدقاءه إلى حديقة، أو شاطئ البحر، أو غابة أشجار. كلما حصل طفلك على مساحة أكبر ينطلق فيها، كلما قل احتمال دخوله في عراك أو شجار.



 



 

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق